التحوط، المعروف أيضًا باسم التحوط، هو عملية فتح مراكز عقود في الاتجاه المعاكس للمراكز الفورية لقفل أسعار الأصول وتقليل الخسائر الناجمة عن تقلبات السوق. هذه الاستراتيجية مناسبة لحاملي المدى الطويل لحماية قيمة الأصول عندما تكون ظروف السوق غير واضحة، وهي أيضًا مناسبة للمتداولين على المدى القصير لقفل الأرباح مسبقًا لتجنب تأثير تقلب الأسعار على الربحية.
في تداول العقود الآجلة الدائمة، تُستخدم نسبة التمويل للحفاظ على سعر العقد قريبًا من سعر السوق، ويجب على حامل المركز دفع أو استلام رسوم التمويل بشكل دوري. يمكن للمستثمرين الاستفادة من هذه الآلية لكسب دخل ثابت من رسوم التمويل من خلال الاحتفاظ في الوقت نفسه بالسوق وعكس اتجاه عقد العقود الآجلة الدائمة. هذه الاستراتيجية تحمل مخاطر أقل، ولكن يجب الانتباه إلى تقلبات رسوم التداول ونسبة التمويل.
استخدام رافعة مالية منخفضة (مثل 1x) للتحوط يُوصى به لتجنب مخاطر التصفية، ومن المهم التحكم في نسب المراكز بشكل معقول لتجنب التركيز المفرط. تتطلب مراجحة سعر التمويل الانتباه الوثيق لتغيرات الأسعار وتكاليف المعاملات؛ يجب إغلاق المراكز في الوقت المناسب عندما تنخفض العوائد دون التكاليف. تُعتبر أوامر وقف الخسارة وتنويع الاستثمارات وسائل فعالة للتحكم في المخاطر.
العقود الدائمة أكثر ملاءمة للمبتدئين بسبب عدم وجود تاريخ انتهاء. ستتعدل نسبة التمويل ديناميكياً مع تقلبات السوق ولن تظل ثابتة. في حين أن الرافعة المالية العالية يمكن أن تضخم الأرباح، إلا أن المخاطر مرتفعة للغاية، ولا يُنصح باستخدامها للمبتدئين. يجب أن تتضمن حسابات الرسوم كلاً من جانب التداول الفوري وجانب العقود الآجلة، مما يؤثر على العوائد الفعلية.
التحوط والمراجحة في معدل التمويل هما استراتيجيات مهمة للتحوط من المخاطر وتحقيق الأرباح في تداول العقود الآجلة. إن إتقان مبادئها الأساسية ومهارات التشغيل، بالإضافة إلى التحكم الصارم في المخاطر، يمكن أن يساعد المستثمرين على التنقل في السوق المتقلبة بثبات. يجب على المبتدئين البدء بتداولات محاكاة صغيرة، وجمع الخبرة تدريجياً، والمشاركة في تداول العقود الآجلة بشكل عقلاني.
التحوط، المعروف أيضًا باسم التحوط، هو عملية فتح مراكز عقود في الاتجاه المعاكس للمراكز الفورية لقفل أسعار الأصول وتقليل الخسائر الناجمة عن تقلبات السوق. هذه الاستراتيجية مناسبة لحاملي المدى الطويل لحماية قيمة الأصول عندما تكون ظروف السوق غير واضحة، وهي أيضًا مناسبة للمتداولين على المدى القصير لقفل الأرباح مسبقًا لتجنب تأثير تقلب الأسعار على الربحية.
في تداول العقود الآجلة الدائمة، تُستخدم نسبة التمويل للحفاظ على سعر العقد قريبًا من سعر السوق، ويجب على حامل المركز دفع أو استلام رسوم التمويل بشكل دوري. يمكن للمستثمرين الاستفادة من هذه الآلية لكسب دخل ثابت من رسوم التمويل من خلال الاحتفاظ في الوقت نفسه بالسوق وعكس اتجاه عقد العقود الآجلة الدائمة. هذه الاستراتيجية تحمل مخاطر أقل، ولكن يجب الانتباه إلى تقلبات رسوم التداول ونسبة التمويل.
استخدام رافعة مالية منخفضة (مثل 1x) للتحوط يُوصى به لتجنب مخاطر التصفية، ومن المهم التحكم في نسب المراكز بشكل معقول لتجنب التركيز المفرط. تتطلب مراجحة سعر التمويل الانتباه الوثيق لتغيرات الأسعار وتكاليف المعاملات؛ يجب إغلاق المراكز في الوقت المناسب عندما تنخفض العوائد دون التكاليف. تُعتبر أوامر وقف الخسارة وتنويع الاستثمارات وسائل فعالة للتحكم في المخاطر.
العقود الدائمة أكثر ملاءمة للمبتدئين بسبب عدم وجود تاريخ انتهاء. ستتعدل نسبة التمويل ديناميكياً مع تقلبات السوق ولن تظل ثابتة. في حين أن الرافعة المالية العالية يمكن أن تضخم الأرباح، إلا أن المخاطر مرتفعة للغاية، ولا يُنصح باستخدامها للمبتدئين. يجب أن تتضمن حسابات الرسوم كلاً من جانب التداول الفوري وجانب العقود الآجلة، مما يؤثر على العوائد الفعلية.
التحوط والمراجحة في معدل التمويل هما استراتيجيات مهمة للتحوط من المخاطر وتحقيق الأرباح في تداول العقود الآجلة. إن إتقان مبادئها الأساسية ومهارات التشغيل، بالإضافة إلى التحكم الصارم في المخاطر، يمكن أن يساعد المستثمرين على التنقل في السوق المتقلبة بثبات. يجب على المبتدئين البدء بتداولات محاكاة صغيرة، وجمع الخبرة تدريجياً، والمشاركة في تداول العقود الآجلة بشكل عقلاني.